التاريخ النفسي أمثلة على

• وفي ألمانيا، يلتقي العلماء المهتمون بالتاريخ النفسي سنويًا منذ عام 1987.
• التاريخ النفسي يحتوي بشكل متكرر تشخيصات سابقة متعددة للاضطرابات المتنوعة وحالات علاج فاشلة.
• لمحاولات أكثر جدية وعلمية لفهم البعد النفسي للماضي، انظر استعراض التاريخ النفسي.
• لمحاولات أكثر جدية وعلمية لفهم البعد النفسي للماضي، انظر استعراض التاريخ النفسي.
• وكان لهذا المعهد 19 فرعًا في جميع أنحاء العالم، وظلت لأكثر من 30 عامًا ينشر مجلة التاريخ النفسي.
• وكان لهذا المعهد 19 فرعًا في جميع أنحاء العالم، وظلت لأكثر من 30 عامًا ينشر مجلة التاريخ النفسي.
• كما أسس دي موس جمعية التاريخ النفسي الدولية(في عام 1977) بوصفها منظمة مهنية لمجال التاريخ النفسي.
• كما أسس دي موس جمعية التاريخ النفسي الدولية(في عام 1977) بوصفها منظمة مهنية لمجال التاريخ النفسي.
• كما أسس دي موس جمعية التاريخ النفسي الدولية(في عام 1977) بوصفها منظمة مهنية لمجال التاريخ النفسي.
• وطور لويد دى موس منهج التاريخ النفسي رسميًا منذ عام 1974 فصاعدًا، وظل مُنظِرًا ذا تأثير كبير في هذا المجال.
• ومع ذلك، جادل بعض المؤرخين والعلماء وعلماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية لديها، أن تخصصاتهم تصف بالفعل الدافع النفسي وبالتالي، فإن التاريخ النفسي ليس مجالًا منفصلًا.
• وقد أكد باحثو التاريخ النفسي أنه مجالًا مستقلًا له أساليب وأهداف ونظريات معينة، تميزه عن التحليل التاريخي التقليدي وعن الأنثروبولوجيا.
• ومن أبرز السير التاريخية في مجال التاريخ النفسي، تلك التي كتبها لويس ناميير، وفاون برودي، حيث كتب الأول عن مجلس العموم البريطاني، وكتب الثاني عن توماس جيفرسون.
• بل هو في الواقع، على عكس التاريخ النفسي، فهو يدعي أن اللاوعي والذات الفردية على حد سواء، تأثيرات هيكلية لقوى اجتماعية مختلفة، وهي الحضارة.
• ونشر عضو آخر في مدرسة فرانكفورت، ثيودور أدورنو، الشخصية الاستبدادية، في عام 1950، والذي كان كتابًا اجتماعيًا مؤثرًا، يُمكن اعتباره كتابًا بدائيًا عن التاريخ النفسي.
• ونشر عضو آخر في مدرسة فرانكفورت، ثيودور أدورنو، الشخصية الاستبدادية، في عام 1950، والذي كان كتابًا اجتماعيًا مؤثرًا، يُمكن اعتباره كتابًا بدائيًا عن التاريخ النفسي.
• وظهر أول استخدام أكاديمي للتاريخ النفسي في كتاب إريك إريكسون، مان لوثر (1958)، حيث دعا المؤلِف إلى نظام"التاريخ النفسي" لدراسة تأثير الطابع البشري على التاريخ.
• وظهر أول استخدام أكاديمي للتاريخ النفسي في كتاب إريك إريكسون، مان لوثر (1958)، حيث دعا المؤلِف إلى نظام"التاريخ النفسي" لدراسة تأثير الطابع البشري على التاريخ.
• وظهر أول استخدام أكاديمي للتاريخ النفسي في كتاب إريك إريكسون، مان لوثر (1958)، حيث دعا المؤلِف إلى نظام"التاريخ النفسي" لدراسة تأثير الطابع البشري على التاريخ.
• وظهر أول استخدام أكاديمي للتاريخ النفسي في كتاب إريك إريكسون، مان لوثر (1958)، حيث دعا المؤلِف إلى نظام"التاريخ النفسي" لدراسة تأثير الطابع البشري على التاريخ.